قناديل همساتها تطلق أنوار طفولتها الهادئة ، تميل براعة رقصاتها لتستفز سواد غيوم الأيام السالفة ، فتفتح صناديق الماضي المُقفرة ، و تمرر غيمة راحتها فتُزهر في روحه الأيام ..و تضحك الصناديق.. كل شيء يكسوه البياض ، لقد عاد للكون إنسان